زراعة الشعر بطريقة FUT
ماهي طريقة (FUT) في زراعة الشعر؟
تعد هذه الطريقة والمسماة (FUT) أحد أقدم وأوائل تقنيات زراعة الشعر الطبيعي في العالم. وخلال هذه الطريقة يقوم الفنيين وفريق زراعة الشعر برفع قسم من الجلد المتموضع خلف الرأس بأبعاد تصل إلى 2 سانتي متر عرضاً ومن 20 إلى 25 سانتي متر طولاً، ثم يقوم الفريق الطبي باستخراج البصيلات الشعرية منه، وفي المرحلة الأخيرة يتم تقطيب محل رفع قطعة الجلد بالإضافة إلى زراعة بصيلات الشعر في مقدمة أو مؤخرة الرأس.
ماهي مشكلات وعوارض هذه الطريقة في زراعة الشعر؟
أحد مشكلات وعيوب هذه الطريقة، رفع أو استئصال كامل ثخانة الجلد والتي تحتوي على العديد من الأنسجة والأوعية الدموية غير اللازمة في عملية زراعة الشعر، وبعد مرور فترة من الزمن تصل إلى حدود عدد من الأسابيع، نلاحظ بدأ تشكيل الندوبات على مؤخرة الرأس. بالإضافة إلى الشكل غير الطبيعي للشعر المزروع وخط نمو الشعر، والذي يشبه في العادة شعر الدمى. ومن الممكن ملاحظة هذه التغييرات بوضوح من قبل الأصدقاء أو أفراد العائلة، ويستطيع حتى الغرباء معرفة قيام الزبون بعملية زراعة الشعر.
ولذلك وفي يومنا الحالي، وفي أغلب مراكز زراعة الشعر العالمية، باتت هذه الطريقة القديمة المليئة بالأعراض والآثار الجانبية طي النسيان. لماذا؟ لتطور التقنيات والأجهزة الطبية الحديثة ولظهور العديد من البرمجيات والتقنيات الجديدة كالـ (SUT) الخالية من الأعراض الجانبية تقريباً، حيث يستطيع المراجع من خلال هذه الطريقة، تجربة عملية زراعة شعر خالية من الألم والجراحة، بكثافة شعر عالية وضمن جلسة علاجية واحدة فقط.
ومن الواجب التذكير فيه لأولئك الراغبين بزراعة الشعر الطبيعي، لا داعي للقلق من عوارض الزراعة وقلة تراكم الشعر المزروع بعد الآن. لأن تقنية وطريقة الـ (SUT) تحت إشراف فريقنا الطبي الأخصائي والمجرب وصاحب الخبرة الطويلة التي امتدت عبر سنوات طويلة من زراعة الشعر الطبيعي، ستؤمن لك راحة البال والنتيجة المرضية.
لمزيد من المعلومات حول هذه التقنية (SUT) لزراعة الشعر الطبيعي، نرجو منكم مراجعة موضوع زراعة الشعر بتقنية (SUT).
تعد هذه الطريقة والمسماة (FUT) أحد أقدم وأوائل تقنيات زراعة الشعر الطبيعي في العالم. وخلال هذه الطريقة يقوم الفنيين وفريق زراعة الشعر برفع قسم من الجلد المتموضع خلف الرأس بأبعاد تصل إلى 2 سانتي متر عرضاً ومن 20 إلى 25 سانتي متر طولاً، ثم يقوم الفريق الطبي باستخراج البصيلات الشعرية منه، وفي المرحلة الأخيرة يتم تقطيب محل رفع قطعة الجلد بالإضافة إلى زراعة بصيلات الشعر في مقدمة أو مؤخرة الرأس.
ماهي مشكلات وعوارض هذه الطريقة في زراعة الشعر؟
أحد مشكلات وعيوب هذه الطريقة، رفع أو استئصال كامل ثخانة الجلد والتي تحتوي على العديد من الأنسجة والأوعية الدموية غير اللازمة في عملية زراعة الشعر، وبعد مرور فترة من الزمن تصل إلى حدود عدد من الأسابيع، نلاحظ بدأ تشكيل الندوبات على مؤخرة الرأس. بالإضافة إلى الشكل غير الطبيعي للشعر المزروع وخط نمو الشعر، والذي يشبه في العادة شعر الدمى. ومن الممكن ملاحظة هذه التغييرات بوضوح من قبل الأصدقاء أو أفراد العائلة، ويستطيع حتى الغرباء معرفة قيام الزبون بعملية زراعة الشعر.
ولذلك وفي يومنا الحالي، وفي أغلب مراكز زراعة الشعر العالمية، باتت هذه الطريقة القديمة المليئة بالأعراض والآثار الجانبية طي النسيان. لماذا؟ لتطور التقنيات والأجهزة الطبية الحديثة ولظهور العديد من البرمجيات والتقنيات الجديدة كالـ (SUT) الخالية من الأعراض الجانبية تقريباً، حيث يستطيع المراجع من خلال هذه الطريقة، تجربة عملية زراعة شعر خالية من الألم والجراحة، بكثافة شعر عالية وضمن جلسة علاجية واحدة فقط.
ومن الواجب التذكير فيه لأولئك الراغبين بزراعة الشعر الطبيعي، لا داعي للقلق من عوارض الزراعة وقلة تراكم الشعر المزروع بعد الآن. لأن تقنية وطريقة الـ (SUT) تحت إشراف فريقنا الطبي الأخصائي والمجرب وصاحب الخبرة الطويلة التي امتدت عبر سنوات طويلة من زراعة الشعر الطبيعي، ستؤمن لك راحة البال والنتيجة المرضية.
لمزيد من المعلومات حول هذه التقنية (SUT) لزراعة الشعر الطبيعي، نرجو منكم مراجعة موضوع زراعة الشعر بتقنية (SUT).